في يوم بدا وكأنه لحظة انتصار لمجتمع تونكوين (Toncoin)، أشعلت مؤسسة TON فتيل الحماس بعد إعلان مغرٍ: يمكن لحاملي التوكن الحصول على "الفيزا الذهبية" الإماراتية بمجرد تجميد 100,000 دولار من عملاتهم الرقمية لمدة ثلاث سنوات. الإعلان لم يدم طويلًا، وسرعان ما انقلب المشهد من حلم إلى أزمة، ومن ارتفاع في السعر إلى سقوط مدوٍ. فماذا حدث بالضبط؟ وكيف ورّطت TON نفسها في فخ العلاقات العامة والتنظيم؟ للحصول على خدمة إعلانية لمشاريع الكريبتو وهم التأشيرة الذهبية عبر الستايكينغ في السادس من يوليو، نشر المدير الجديد لمؤسسة TON، ماكسيميليان كراون، تغريدة صادمة عبر منصة X، قال فيها: "احصل على الفيزا الذهبية خلال أقل من 7 أسابيع مقابل تجميد 10,000 تونكوين لمدة 3 سنوات، مع رسم ثابت بقيمة 35,000 دولار". العرض جاء مرفقًا بوعود عوائد سنوية تتراوح بين 3 و4%، وترويج واسع من مؤثرين في مجال العملات الرقمية، بل حتى بافيل دوروف، مؤسس تيليغرام، أعاد نشر التغريدة
source: https://ar.beincrypto.com/%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%b3%d9%88%d9%8a%d9%82-%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%b6%d9%84%d9%84-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d9%83%d8%b1%d9%8a%d8%a8%d8%aa%d9%88-%d9%82%d8%b5%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%8a%d8%b2%d8%a7/